غابت الشمس وأعلنت الطيور وداعها للنوافذ والشبابيك ... تسللت عبر النسمات هبات باردة قاتلة
تدحرجت الظلمات ببطئ لتعلن قدوم عتمة وإخفاء ما كان واضحاً للاعين ... هكذا ينتهي كل يوم وهكذا يبدا كانت تبدأ أيامي من بعد رحيلك .... لم أخف عليك بقدر ما خفت على حبي وقلبي الراحل معك ... أشتاق إليك وكيف لا؟ .. وأنت ربيع نفسي وبهجت عمري ... ومهجت خواطري ...
عودي أرجوك لا ترحلي ... فمن بعدك أحمل ... ألم وحزن وقهر وشوق ... وبجوار كل هذه الاشياء أحمل قلبا كبير ا
يسع كل ما تحتاجينه ... ياحبيبتي ..
بعد رحيلك وبعد رحيل كل محب ... من لا تهزه عاصفة الشوق ... من لا تقتلع جذوره الاشواق
من لا يعرف معناً للعشق ... من يتكبر على نطق كلمة .... أحـــــــــــــــتــــــاجك عودي إليي حبيبتي .
فهذا لا يستحق أن يكون عاشق ؟
لم يتغير الكثير ظل كل شئ ...من بعدك كما هو عدا شئ واحد .... ألا وهو قلبي .. لم أجده كما توقعت أن أجده
عند وداعك كان ينبض بقوة .... وكأنه لا تقيده ضلوع .... ومن بعدك صمت وكأن نبضاته كانت تعلن على
أنتهاء مهماته الحيوية ...
تكلمي لا تناظريني تكليم ... كلام العين ما يطفي لهيبي
لم تعرف الكلمات نفسها ... إلا عندما عرفتك ... أبحرت وسافرت ولم تنو الرجوع إلى مذكراتي الحزينة ...
وذاكرتي البائسة ... أين أنت أبحث عنك ولا أجدك ... أنتظرتك عند موقف الوداع ... أتسائل بأمل يأس ... لعله يكون موقف وداعنا ... موقف لقاء بعد طول انتظار ... مللت الانتظار ومللت نفسي ومللت روحي قيود جسدي .
فوجدت نفسي عند هذه الاسطر أنتظرك لعلي اجدك وأجد نفسي من بعد طول فراق.
حبيبك المخلص ... ومن لا يشعر بمدى حرقة الوداع .
فالعيش دون حب ... أشبه بالنبت في صحراء قاحلة ... تذروه الرياح تتلاعب به النسمات الحارقة ... يغدو ويمسي على نفس ما بات عليه ... وهذه أسطورة مؤلمة لمن لا يشعر بها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تدحرجت الظلمات ببطئ لتعلن قدوم عتمة وإخفاء ما كان واضحاً للاعين ... هكذا ينتهي كل يوم وهكذا يبدا كانت تبدأ أيامي من بعد رحيلك .... لم أخف عليك بقدر ما خفت على حبي وقلبي الراحل معك ... أشتاق إليك وكيف لا؟ .. وأنت ربيع نفسي وبهجت عمري ... ومهجت خواطري ...
عودي أرجوك لا ترحلي ... فمن بعدك أحمل ... ألم وحزن وقهر وشوق ... وبجوار كل هذه الاشياء أحمل قلبا كبير ا
يسع كل ما تحتاجينه ... ياحبيبتي ..
بعد رحيلك وبعد رحيل كل محب ... من لا تهزه عاصفة الشوق ... من لا تقتلع جذوره الاشواق
من لا يعرف معناً للعشق ... من يتكبر على نطق كلمة .... أحـــــــــــــــتــــــاجك عودي إليي حبيبتي .
فهذا لا يستحق أن يكون عاشق ؟
لم يتغير الكثير ظل كل شئ ...من بعدك كما هو عدا شئ واحد .... ألا وهو قلبي .. لم أجده كما توقعت أن أجده
عند وداعك كان ينبض بقوة .... وكأنه لا تقيده ضلوع .... ومن بعدك صمت وكأن نبضاته كانت تعلن على
أنتهاء مهماته الحيوية ...
تكلمي لا تناظريني تكليم ... كلام العين ما يطفي لهيبي
لم تعرف الكلمات نفسها ... إلا عندما عرفتك ... أبحرت وسافرت ولم تنو الرجوع إلى مذكراتي الحزينة ...
وذاكرتي البائسة ... أين أنت أبحث عنك ولا أجدك ... أنتظرتك عند موقف الوداع ... أتسائل بأمل يأس ... لعله يكون موقف وداعنا ... موقف لقاء بعد طول انتظار ... مللت الانتظار ومللت نفسي ومللت روحي قيود جسدي .
فوجدت نفسي عند هذه الاسطر أنتظرك لعلي اجدك وأجد نفسي من بعد طول فراق.
حبيبك المخلص ... ومن لا يشعر بمدى حرقة الوداع .
فالعيش دون حب ... أشبه بالنبت في صحراء قاحلة ... تذروه الرياح تتلاعب به النسمات الحارقة ... يغدو ويمسي على نفس ما بات عليه ... وهذه أسطورة مؤلمة لمن لا يشعر بها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]